* مشاريع شيطانية لاستلاب الهُويَّة وتدمير الذاكرة المصرية!
* اختيار التصوير في منطقة الحسين فرض المكون الديني على "عكاشة" في سياق بحثه عن الخصوصية
منذ رحيل عاطف الطيب ونور الشريف وأسامة انور عكاشة، والاحتجاب الإختياري لبشير الديك، يمكن القول إن أفلام القضايا الكبرى اختفت من شاشة السينما المصرية، واختفى معها الجدل الذي كانت
كان الأحرى بالبطل التركيز في تصريحاته على اجتهاده في دراسة الشخصية والألمام بأبعادها بأكثر من التغني بمعجزة عرض الفيلم «في قاعة سينما كاملة العدد في ألمأنيا» !
أكبر الظن أن النية كانت تتجه، لحظة التفكير في اختيار حسن الرداد ومي عمر لبطولة فيلم «تحت تهديد السلاح»، لأنهما سيشكلان "دويتو" سيكون حديث الساعة،
• في حال كنت سيء النية ونسجت فيلماً من وحي خيالك المريض ستنهار توقعاتك فالمخرجة تأخذك برفقة فتاة تحدت المجتمع، والأسرة، والحصار، وتبادلت الأدوار مع من نصَبهم المجتمع أوصياء
يوم أن شاهدنا تجربتها الأولى في فيلمها الوثائقي الطويل «هدية من الماضي» كان من السهل علينا ان نتحسس روح المغامرة والجنون والتمرد، التي تُميز
• من بين ثلاثة أفلام أنجزها المخرج قدم فيلمين تتمحور أحداثهما حول فكرة التعايش مع جثة في مكان واحد!
عقب عرض الفيلم الروائي القصير «ماما»، في الدورة الأخيرة لمهرجان القاهرة السينمائي، اتهم القاص شريف عبد المجيد مخرج الفيلم ناجي إسماعيل بأنه استولى على فكرته، مما أضاع على الفيلم، كما أشاع البعض، جائزة كان يستحقها
قدم رسائل إنسانية وفلسفية، وتبنى الدعوة إلى الحب والتسامح ونبذ الكراهية بلا خطابة
.. وكأنه يتحدى نفسه؛ فمن فيلم إلى آخر يُحقق المخرج العربي السوري عبد اللطيف عبد الحميد نقلة فنية ونوعية، بل أنه يُجود، ويبتكر، ويُضيف لنفسه، ولأسلوبه، الجديد، والمُثير، الذي يجعلك تقف مبهوراً أمامه، وهو ما تُجسده، بشكل ملحوظ، تجربته الأخيرة في الفيلم الذي
عندما وضع العالم يده على "الاختراع الأدبي"، المُسمى ب "اعترافات جان جاك روسو"، التي حملت بوحاً أو فضحا للعائلة، أثارت الكثير من الجدل، حتى أنها غيرت حال السيرة الذاتية، التي بدا وكأنها اكتسبت شرعية جديدة، ومع توالي كتب الاعترافات، التي تسبب في رفع دعاوى قضائية ضد المؤلف؛ كما حدث مع الكاتب المغربي محمد شكري في روايته أو